• أن نطمئن؛ فهذا الليل الذي يحياه المؤمنون إلى زوال، مهما طال الليل فلابد من طلوع الفجر.
• أن نستشعر أن كل ما نقوم به فالله يرصده وسيحاسبنا عليه: ﴿إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ﴾ (14).
• أن نرضى بقضاء الله وقدره: ﴿وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ﴾ (16).
• أن نكرم اليتامى والفقراء والمساكين؛ ولا نكتفي بتقديم الطعام والشراب فقط: ﴿كَلَّا ۖ بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ﴾ (17).
• أن نحض غيرنا على الإنفاق والإحسان للمحتاجين: ﴿وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ﴾ (18).
• أن نقسم المواريث بحسب الشرع: ﴿وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا﴾ (19).
• أن نتذكر دومًا عرض جهنم يوم القيامة: ﴿وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ ۚ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّىٰ لَهُ الذِّكْرَىٰ * يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي﴾ (23، 24).
• أن نغتنِم الحياةَ، فإنَّما هي ساعاتٌ قبل أن يحِلَّ زمانُ الأمنياتِ: ﴿يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي﴾ (24).
• أن نسأل الله حسن الخاتمة: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ۞ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً﴾ (27، 28).