• أن نطهر أنفسنا بطاعة الله، والحذر من معصية الله.
• أن نقول: «اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها»: ﴿فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا﴾ (8، 9).
• أن نهتم بتزكية النفس، وإصلاح الباطن: ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا﴾ (9).
• أن نحذر من الوقوع فيما نهانا الله عنه؛ فذلك الخسران المبين: ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا﴾ (10).
• أن نحذر الطغيان: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا﴾ (11).
• أن نتعاون على البر والتقوى، لا أن نتعاون على الإثم والعدوان: ﴿فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا﴾ (14).