• أن نوقن بموعود الله؛ وأنه لن يترك عباده وأولياءه، بل هو معهم يؤيدهم وينصرهم، وإن تأخر ذلك عنهم: ﴿وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى﴾ (1-3).
• أن تتعلق قلوبنا بالآخرة فهي خير لنا من الدنيا ومظاهرها: ﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى﴾ (4).
• أن نسأل الله أن يعطينا من واسع فضله، وأن يرضينا بما رزقنا: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾ (5).
• أن نوقن بعناية الله لليتامى، ونحسن إليهم: ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى﴾ (6).
• أن نسأل الله الهداية والتوفيق في كل أمر: ﴿وَوَجَدَكَ ضَالًا فَهَدَى﴾ (7).
• أن نؤمن بأن الله هو الذي يغنينا، وغناه لنا ليس بمجرد كثرة المال بل بالعلم وهو أعظم غنى: ﴿وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى﴾ (8).
• أن نكرم اليتيم، وهذا من شكر نعم الله: ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ﴾ (9).
• ألا نزجر السائل بكلمة سيئة: ﴿وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ﴾ (10).
• أن نتحدث بنعم الله علينا شكرًا لله؛ وخاصة نعمة القرآن بتعليمه للناس ونشر هداه: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ (11).