علاقة الآية بما قبلها : وكأن سائلًا سأل: كيف لا يفلحون وهم اليوم في سعة رزق وسلطان ونعيم؟! فكان الجواب: لهم متاع يسير في الدنيا، لكنه زائل لا بقاء له، ثم يلقون الشقاء الأبدي في نار الآخرة، قال تعالى:
﴿مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ﴾