علاقة الآية بما قبلها : بدأتْ السورةُ ببيانِ فضلِ اللهِ على رسولِه صلى الله عليه وسلم في صُلحِ الحُديْبيَةِ الذي تمَّ بينه وبينَ المشركينَ 6 هـ، وسماه اللهُ فتحًا؛ لأنه كانَ سببًا للفتح الأكبر فتح مكَّةَ 8 هـ، قال تعالى:
﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا﴾