علاقة الآية بما قبلها : بدأت السورة بالثناءِ على اللهِ خالقِ السَّماواتِ والأرضِ، جاعلِ الملائكةِ رسلاً بينَه وبينَ أنبيائِه لتبليغِ الوحي، قال تعالى:
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾