علاقة الآية بما قبلها : بدأَتْ السورةُ بإقامةِ الأدلَّةِ على قدرةِ اللهِ ووحدانيتِه: خلقِ السماواتِ والأرضِ، وتعاقُبِ الظُّلماتِ والنُّورِ، قال تعالى:
﴿الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ﴾