علاقة الآية بما قبلها : افتتحَ اللهُ هذه السورة العظيمة بتنزيهِ نَفسِه عن كُلِّ ما لا يليقُ به سُبحانَه، ثم التذكير برحلة الإسراء بالنَّبي محمد r مِن المَسجِدِ الحرامِ بـ «مكَّةَ» إلى المسجدِ الأقصى بـ «بيتِ المَقدِس»، قال تعالى:
﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾