علاقة الآية بما قبلها : بدأت السورةُ بالقَسَمِ بمخلوقاتِ اللهِ أحدَ عشرَ قسمًا متواليًا على فلاحِ الإنسانِ إن طَهَّرَ نفسَه بطاعةِ اللهِ، وعلى خيبتِه إن عصاه، وهي: ١، ٢- أقسم الله بالشمس، وأقسم بوقت ارتفاعها بعد طلوعها من مشرقها، قال تعالى:
﴿وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا﴾