علاقة الآية بما قبلها : ولمَّا أنكر موسى عليه السلام عليهم؛ كشفوا هنا عن حقيقة الدوافع التي جعلتهم يصفون الحق بأنه سحر مبين، قال تعالى:
﴿قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ﴾