علاقة الآية بما قبلها : 2- النداء الثاني: يبين لهم فيه أنه لا يريد منهم جزاءً ولا شكورًا في مقابل دعوتهم إلى الحق؛ حتى لا يُتهم بأنه يريد منفعةً لنفسه، قال تعالى:
﴿يَا قَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلاَ تَعْقِلُونَ﴾