علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ألحَّ إبراهيمُ عليه السلام على الملائكة لتأجيل نزول العذاب بقومِ لوطٍ، لِما عِندَه من الشَّفَقةِ على عبادِ اللهِ؛ أخبروه هنا أنَّ الأمرَ قد حُسِم، قال تعالى:
﴿يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاء أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ﴾