علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا هَدَّدوا شُعيبًا عليه السلام بالقتل والإيذاء؛ تعجَّبَ من ردِّهم، ثُمَّ هدَّدَهم هو بأن اللهَ محيط بأعمالهم، لا يخفى عليه شيء منها، قال تعالى:
﴿قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ﴾