علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا اتهمت المرأةُ يوسفَ عليه السلام ؛ نفى يوسف عليه السلام هذا الاتهام الباطل عن نفسه، ثم شهد صبي في المهد مِن أهلها بما يلي: 1- إن كان قميصُه شُقَّ من الأمام فصدقت في اتِّهامها له، وهو من الكاذبين، قال تعالى:
﴿قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ﴾