علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا نفى إِخوة يوسف عن أنفسهم تهمة السرقة نفيًا تامًّا؛ قال المنادي وأعوانه؛ سألوهم هنا: فما جزاء السارق لصواع الملك في شريعتكم، إن وجدنا هذا الصواع في حوزتكم، وكنتم سارقين، قال تعالى:
﴿قَالُواْ فَمَا جَزَآؤُهُ إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَ﴾