علاقة الآية بما قبلها : لمَّا نهى يعقوبُ ابنه يوسف أن يقص الرؤيا على إخوته خوفًا من الحسد؛ إلا أن ما خاف منه وقع، فقالوا: ليوسفُ وأخُوهُ الشقيق بنيامين أحبُّ إلى أبينا منا ونحن عشرة أبناء أقوياء، قال تعالى:
﴿إِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ﴾