علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانوا متهمين بسبب واقعة يوسف عليه السلام ؛ بالغوا هنا في إزالة التهمة عن أنفسهم عندما رجعوا وأخبروا أباهم بما حدث، فطلبوا منه أن يتوثق مما أخبروه، إما أن يسأل أهل مصر، أو مَن كان معهم في القافلة التي كانوا فيها، قال تعالى:
﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيْرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ﴾