علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ عز وجل أنَّ أكثَرَ النَّاسِ لا يُؤمِنونَ؛ ذكرَ هنا الأدلة على وجوده ووحدانيته وقدرته: 1- خلقُ السماوات بغير عَمَد. 2- الاستواءُ على العرش. 3- تسخيرُ الشمس والقمر لمنافع النَّاس، قال تعالى:
﴿اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ﴾