علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذَكَرَ اللهُ عز وجل موقف المشركين وأهل الكتابِ من القرآن؛ بَيَّنَ هنا أنه أرسل رسوله بلغة قومه كما أرسل من قبله رسلًا بلغات أقوامهم، قال تعالى:
﴿وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ﴾