علاقة الآية بما قبلها : 9- خلقُ قطع في الأرض متجاورة مع اختلافها في الطبيعة. 10- خلقُ أنواع من الزورع المختلفة في ثمارها وأشكالها، وجميعها يسقى بماء واحد، قال تعالى:
﴿وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾