علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ضربَ اللهُ عز وجل مثلًا لكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) بشجرة طيبة، وهي النخلة؛ ضربَ هنا مثلًا لكلمة الكفر بشجرة خبيثة، وهي الحنظل، قال تعالى:
﴿وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ﴾