علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أزالت الملائكة خوف لوط عليه السلام ؛ طلبوا منه أن يخرج من هذه المدينة مع أتباعه المؤمنون، مع عدم الالتفات، والإسراع بالمسير، قال تعالى:
﴿فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ وَامْضُواْ حَيْثُ تُؤْمَرُونَ﴾