علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل لنبيِّه صلى الله عليه وسلم أنه كفاه كيد المستهزئين؛ وصف هؤلاء المستهزئين هنا بالشرك، ثم توعدهم على ما كانوا يصنعون، قال تعالى:
﴿الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللّهِ إِلـهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾