علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ النعم السابقة؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن المشركين بدلًا من أن يشكروا الله على نعمه، فإنهم يشكرون أصنامهم، أي يشكرون غير المنعم، قال تعالى:
﴿وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ شَيْئًا وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ﴾