علاقة الآية بما قبلها : 6- النعمة السادسة: الهداية والبيان، فهو سبحانه كفيل بالإِرشاد إلى الطريق المستقيم لمن يتجه إليه (فلَمَّا ذكَرَ تعالى من الحيواناتِ ما يُسارُ عليه في السُّبُلِ الحِسِّيَّة؛ نبَّه هنا على الطُّرُقِ المعنويَّةِ التي يَسلُكُها النَّاسُ إليه سبحانه)، قال تعالى:
﴿وَعَلَى اللّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَآئِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾