علاقة الآية بما قبلها : (ولَمَّا نهى اللهُ عز وجل عن الشرك به؛ أمرَ هنا بالتوحيد) 2- الوصيةُ الثانيةُ: الأمرُ بالتوحيد. 3- الوصيةُ الثالثةُ: الإحسانُ إلى الوالدين، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا/ ولَمَّا كان اللهُ عز وجل عليمًا بما في الطِّباعِ مِن مَلالِ الوَلَدِ لوالديه عند الكِبَر، قال تعالى :/إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23)
﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا﴾