علاقة الآية بما قبلها : (ولَمَّا نهى اللهُ عز وجل عن إتلاف الأنفس؛ نهى هنا عن إتلاف الأموال؛ لأن المال أخو الروح، وأحق الناس بالنهي عن إتلاف ماله هو اليتيم لضعفه) 11- الوصيةُ الحادية عشرة: النهيُ عن أكلِ مالِ اليتيم، 12- الوصيةُ الثانية عشرة: الوفاءُ بالعهود، قال تعالى:
﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً﴾