علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكَرَ اللهُ عز وجل أحوالَ بني آدم في الدنيا، وذكر أنه أكرمهم على كثيرٍ من خلقه، وفضلهم عليهم تفضيلًا؛ بَيَّنَ هنا تفاوت أحوال بني آدم في الآخرة، قال تعالى:
﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَـئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً﴾