علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا تفاخرَ الكافرُ على صاحبِه المؤمن؛ لم يكتف بذلك، بل سار به حتى أدخله حديقته؛ ليظهر له كثرة ماله، ويريه ما يملك من أشجار وثمار وأنهار، ثم أنكر أن تفنى حديقته يومًا ما، قال تعالى:
﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا﴾