علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن هَدَّدَ المؤمنُ صاحبَه الكافرَ بأن يرسلَ اللهُ على حديقته عذابًا من السماء؛ هدده هنا بأن يصير ماؤها الذي تُسقى منه غائرًا في الأرض، فلا يقدر على إخراجه، قال تعالى:
﴿أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا﴾