علاقة الآية بما قبلها : وبعد قرار الفراق؛ أخذَ الخضرُ عليه السلام يُفسِّرُ ما جَرَى: السفينةُ خَرَقَها ليَعِيبَهَا، فلا يَستولِي عليها المَلِكُ الظالمُ، قال تعالى:
﴿أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا﴾