علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أتبع الأسباب؛ سلكَ ذو القرنين طريقًا ثالثًا معترضًا بين المشرق والمغرب حتى بلغَ بينَ السَدَّيْنِ، ووجد هناك قومًا لا يكادون يعرفون كلام غيرهم، قال تعالى:
﴿حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا﴾