علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ثبت أن كلا الأمرين لم يتحققا بالنسبة له، فهو لم يطلع على الغيب، ولم يتخذ عند الله عهدًا؛ ثَبَتَ كذبُه وافتراؤه؛ فتوعده اللهُ لكفره واستهزائه وجرأته على الله، قال تعالى:
﴿كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا﴾