علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أن الكافرَ يأتي ربَّه يوم القيامة على صفة الذل؛ بَيَّنَ اللهٌ هنا أن المشركين اتخذوا أصنامهم آلهة ليعتزوا بهم يوم القيامة عند ربهم، ويكونوا شفعاء لهم، قال تعالى:
﴿وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا﴾