علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ عز و جل حالَ هؤلاء المشركين مع الأصنام في الآخرة؛ ذكرَ بعده حالَهم مع الشياطين في الدنيا، فإنهم يتولونهم وينقادون لهم، قال تعالى:
﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا﴾