علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا اشتملت السورةُ على قصص وعبر، وبشارات ونذر؛ جاء هنا بيان الحكمة التى من أجلها جُعِلَ القرآن ميسرًا في حفظه وفهمه، قال تعالى:
﴿فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا﴾