علاقة الآية بما قبلها : : ولَمَّا أصروا على العناد واقتراح المعجزات على سبيل التعنت؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم هنا أنه لا حرج عليه إن أصروا على الكفر، إنما عليه البلاغ فقط، والهداية بيد الله، وهذه تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم لكي لا يحزن بسبب إصرارهم على ا
﴿إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾