علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا قرَّر اللهُ عز وجل لليهود والنَّصَارى أنَّ أباهم يعقوبَ ممَّن أوصى بنيه بالإسلام؛ وبخهم هنا، فقال تعالى:
﴿أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَـهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾