علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر الاستعانة بالصبر على جميع الأمور؛ ذكرَ اللهُ عز وجل هنا مواطن الصبر، ثم بَشَّرَ الصابرين، قال تعالى:
﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾