علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر الأدلة على وحدانيته وألوهيته ونعمه؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أنه الرزاق لعباده، وأمرهم أن يأكلوا مما أباحه لهم من الأرض، وألا يتبعوا الشيطان، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾