علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ الأمرِ بالعبادةِ وتخويفِ المشركينَ من النَّارِ؛ بَشَّرَ اللهُ عز وجل هنا المؤمنينَ بالجَنَّةِ وما فيها من نعيمٍ، قال تعالى:
﴿وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾