علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانت الأمور التي كلف اللهُ عز وجل بها بني إسرائيل قبل ذلك فيها مشقة لا يتحملها كل أحد بسهولة؛ أرشدهم اللهُ عز وجل هنا إلى الوسائل التي تيسر عليهم كل عمل، قال تعالى:
﴿وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾