علاقة الآية بما قبلها : الأمر الرابع: أن يجَعْلَ له وزيرًا من أهله؛ ليقويه ويتشاور معه في الأمر الجليل الذي هو مقدم عليه، وهو تبليغ رسالة الله إلى فرعون الذي طغى وبغى، وقال لقومه: «أنا ربكم الأعلى»، والأمر الخامس: أن يكون ذلك الوزير من أهله، أي من أقاربه، فقال:
﴿وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي﴾