علاقة الآية بما قبلها : وبعد كلام السحرة السابق؛ أَيَّدَ اللهُ عز و جل كلامَهم هنا، وبَيَّنَ قاعدة الجزاء الأخروي الذي أعده للمؤمنين والكافرين؛ لبيان قبح ما فعله فرعون، وحُسن ما فعله السحرة؛ ترهيبًا وترغيبًا للناس إلى قيام الساعة، قال تعالى:
﴿إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيى﴾