علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أرشدَ اللهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم إلى ما يقوله للناس في حال إعراضهم عن دعوته؛ أمره هنا أن يبين لهم أنه وحده يعلم ما يجهرون به وما يسرون من أقوال وأعمال، قال تعالى:
﴿إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ﴾