علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ إهلاكَ القرى الظالمة لأجْلِ تَكذيبِهم؛ أتبَعَه بما يدُلُّ على أنَّه فَعَل ذلك عَدلًا منه، ومجازاةً على ما فَعَلوا، وهو خلق السماوات والأرض بالعدل والقسط، فلن يستوي المحسن والمسيء، قال تعالى:
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ﴾