علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا استهزأ الكافرون بالنَّبيصلى الله عليه وسلم ؛ بَيَّنَ اللهُ عز و جل له هنا أنَّ الاستهزاءَ بالأنبياءِ عادةُ الكفَّارِ قديمًا وحديثًا، فلا بدَّ من الصبر، قال تعالى:
﴿وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون﴾