علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا قرروا أن يُحَرِّقوا إبراهيمَ عليه السلام بالنار؛ أشعَلوا نارًا عظيمة وألقوه فيها؛ فانتصر الله لرسوله؛ فأمرَ النارَ أن تكون بردًا وسلامًا عليه؛ فلم يَنَلْه فيها أذى، ولم يصبه مكروه، قال تعالى:
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ﴾