علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَرَ اللهُ ما خَصَّ به داودَ عليه السلام من نعم، ذكَرَ هنا ما خَصَّ به ابنه سُلَيمانَ عليه السلام من نعم: 1- تسخير الريح له، قال تعالى:
﴿وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ﴾