علاقة الآية بما قبلها : وبعد الأمرِ بتعظيمِ شعائرِ الله، ومنها أعمال الحج وأماكنه، والذبائح التي تُذْبَح فيه؛ بَيَّنَ اللهُ هنا بعض مظاهر نعمه على عباده في هذه الأنعام، قال تعالى:
﴿لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ﴾